الطاقة الايجابية نباتات لجذب وامتصاص الطاقة الايجابية للمنزل
2020-11-21 03:58:55
معلومات عن الطاقة الإيجابية
كيفية جذب الطاقة الإيجابية للحياة قد يكون من الصعب الخروج من دوامة الطاقة السلبية في حالة مداهمتها لحياة الإنسان، إلّا أنّ هناك العديد من الطرق التي تسهم في إحضار وجذب الطاقة الإيجابية إلى حياتنا، ومنها الالتزام بعادات التفكير الإيجابي الذي يسهم في إلغاء المشاعر والطاقات السلبية من الحياة، وللتمكن من العيش بإيجابية يجب الالتزام بإعطاء الأولوية للمشاعر الشخصية والمعتقدات، وذلك للتمكن المحافظة على الصحة النفسية، وبالإضافة إلى ما سبق هناك العديد من الأمور التي يُمكن اتباعها لجذب الطاقة الإيجابية للحياة:[٣] التوقع بأن الأمور الجيدة ستحدث. تجنب التفكير بعمق في المشاكل أو الأمراض دون الحاجة لذلك. محاولة الضحك أو الابتسام كلما سنحت الفرصة لذلك. شكر جميع الأشياء الجيدة المحيطة. مسامحة الأشخاص الذين أظهروا الإساءة في الماضي. الالتزام بحب النفس. تجنب مساومة السعادة الشخصية بسعادة أشخاص آخرين؛ فعلى الرغم من أهمية التفكير بالأشخاص الآخرين إلّا أنّه يجب إعطاء النفس الأولوية في الحياة. اتخاذ اجراءات فعلية لتحقيق الأهداف. صنع حدود أساسية للأشخاص الآخرين، وتحديد مستقبل العلاقة مع الأشخاص الآخرين واتخاذ الاجراءات المناسبة في حالة عدم الشعور بالراحة اتجاه بعض الأشخاص. الالتزام بنظام غذائي صحي وجدول تمارين رياضية؛ وليس بالضرورة الالتزام بالتمارين الرياضية المملة كما يُمكن الخروج للركض للتمكن من تقليل القلق. تزيين المنزل واللجوء لاستخدام الموسيقى التحفيزية لإنجاز بعض المهام.
في داخل كل منا طاقتان: «إيجابية» و»سلبية».. الأولى تخرج بما تحمله من حب وعطاء وتفاؤل، تُثمر حياة عن الشعور بالأمان الداخلي، تجعلنا نستيقظ من نومنا نختلس النظر لإشراقة الشمس فنوشك أن نحتضنها، ومن بعدها القمر بعد الغروب تكاد تمنحنا عصا سحرية فلا نتوقف عن الابتسامة إلا لنضحك من القلب، فتنتشر السعادة من داخلنا إلى الآخرين من حولنا. أما إذا جئنا إلى السلبية البغيضة بما تتضمنه من بغضاء وكراهية وإحباط وتشاؤم! قد لا تكون هذه السلبية متأصلة في شخص (ما) إنما استسلم لأشخاص من حوله قد ينطبق عليهم وصف «مصاصو دماء الطاقة» كما وصفهم خبير التنمية البشرية المصري الراحل إبراهيم الفقي.
وهؤلاء نصادفهم يوميًا في حياتنا ربما في المنزل أو في العمل أو حتى في الشارع أو على شاشات التليفزيون وما أكثرهم أيضاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وهم أصناف كثيرة منهم: البكاؤون وهم من يخطئون في حقنا إلا أنهم يبادرون بالبكاء مرتدين مسوح الضعف والوهن لنعتذر نحن لهم! ومن زومبي الطاقة أيضا الذين يجعلوننا في حالة قلق دائم بسبب أسئلتهم المتكررة أو الغامضة وغير المفهومة وأحياناً تافهة أو فضولية تركز على (الكم) وكأنها أسئلة مزعجة في تحقيقات -إن استسلمنا لها- تنتهي بحبسنا في سجن الطاقة السلبية، وهناك من يطالبوننا دائما بالاهتمام والعطف وحل مشاكلهم على حساب صفو حياتك، وهناك صائدو الأخطاء والزلات الذين يستوطنون خلف أبوابك لمراقبة زلاتك أو حتى تأويل كلامك أو أفعالك، وهناك من يرون أن آراءهم فقط هي الصواب وما أنت إلا تلميذ خائب في مدارس عبقريتهم الزائفة، ولا ننسى المتطفلين على حياتنا كثيرو الإلحاح فأحوالهم دائما تفترس أحوالنا وراحة بالنا يحاولون إفساد يقظتنا ومنامنا ويحولون أحلامنا لكوابيس يتلصصون على بيوتنا وأعمالنا، وحتى ما نكتبه أو نقوله في مواقع التواصل الاجتماعي يحملون عليه التفسيرات المغلوطة، فإذا كتبت عن الحب فأنت عاشق ولو كتبت عن الكراهية فأنت ضحية حب، هذا عدا من ينظر إلى أن كل ما تكتب أو تقول هو عن حياتك الشخصية وكأنك في معزل عن المجتمع الذي تنطلق منه! وهناك صنف عشاق النكد الذين لا يكفون عن النواح والعويل محاولين إغراقنا معهم في محيط اليأس والاكتئاب ليصيبنا بعض ما أصابهم من هم فنكون معهم سواء كارهين أن تفيض علينا الطاقة الإيجابية برشفة من الماء فهي محرمة على أصحاب الطاقة السلبية!
ومن ثم يجب ألا نستسلم لمصاصي الطاقة الإيجابية، وأن نبتعد عنهم بعد المشرقين ما استطعنا ونقاومهم بكل قوة حتى لا نقع أسرى لهم فنخسر أبسط وأدق تفاصيل جماليات الحياة
.الزرع والنباتات ليست فقط لتجميل المكان، وانما لتجميل الروح أيضا، وبعضها يكون وجوده فى حياتنا بمثابة روح جميلة تهيم حولنا وتمنحنا من جمالها وهدوئها، دائما ما نقول إن منظر الزرع واللون الأخضر يمنحنا حالة من السعادة تسر أعيننا برؤيته، لكن هذا ما فسره خبراء النباتات بأنه يعنى "طاقة المكان"، وهو علم صينى يسمى" الفنج شوي" حدد عددا من أنواع هذه النباتات والأشجار الموجودة التى لها دور كبير فى منحنا الطاقة الايجابية والحد من التوتر وتوفر لنا شعورًا إيجابيًا بالانسجام والاسترخاء، وتساعد على ايجاد الحبيب.
تعددت انواع النباتات والزهور التى تمنحنا هذه الطاقة الإيجابية، ووصلت لأكثر من 20 نوعا، بينها ما هو متاح بكثرة فى مصر، منها " اللافندر، والأوركيد، والياسمين، والبوتس، والبامبو، والجاردينا، والروزمارى، والاوريجانوا، و الالوفيرا.
البامبو أيضا له علاقة بحالة الانسجام بين شريكين الحياة إن وضعت منه حزمتين فى غرفة نومك، وأن قمت بتوزيعها فى أرجاء المنزل دون تزاحم فإنه يمنحك حالة من الغنى والرخاء.
الأوركيد
زهرة الاوركيد من الزهور التى يصفها خبراء طاقة المكان بالزهرة التى تجذب شريك حياة صادق ورومانسى، ومن الزهور التى لا تموت سريعا حتى لو ذبلت، فكلما منحتها الاهتمام تتفتح من جديد،
البوتس
زهرة البوتس من الزهور التى تمتص الطاقة السلبية فى المكان وتعيد إنتاجها فى صورة طاقة ايجابية، وتعد من النباتات المقاومة للحشرات
الروزمارى
علماء طاقة المكان أيضا حددوا نبات الروز مارى من النباتات التى تعمل على تقوية ذاكرة المحيطين بها، وتحسين مزاجهم العام وتبعدهم عن الإكتئاب،
اللافندر
نبات اللافندر من النباتات ذات التأثير السحرى على روح الانسان فرائحتها ذات تأثير قوى صحيا على الانسان،
الياسمين
زهرة الياسمين من الزهور المعروفة جدا فى مصر والمهمة فى الحضارة الفارسية، وزراعتها فى المنزل تجعل رائحتها تفوح فى المكان وتعزز من حالة الرومانسية وتنشط العلاقات بين ساكنى المكان،
QHDtvd
2023-08-04 12:40:00
PubMed CrossRef Google Scholar Fechtner RD, Khouri AS, Zimmerman TJ, Bullock J, Feldman R, Kulkarni P, Michael AJ, Realini T, Warwar R where do you buy viagra Either would be fine tamoxifen frontload 40mgs Ed for a wk hen 10 20mgs there on out ralox 120 the first wk then 60 thereafter